بدأت المطربة هيفاء وهبى تحقق انتشاراً واسعاً فى تركيا، خاصة أغنيتها "رجب حوش صاحبك عنى"، بعد المشادة التى وقعت بين رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان والرئيس الإسرائيلى شيمعون بيريس، فى إحدى جلسات منتدى دافوس فى 29 كانون الثاني، الماضى خلال مناقشة حرب إسرائيل على غزة.
وأشارت شبكة فوكس التركية اليوم الاثنين، إلى تجدد التوتر بين تركيا وإسرائيل على خلفية تصريحات قائد القوات البرية الإسرائيلى أفى مزراحى، قائلة إن أغنية "رجب حوش صاحبك عنى" التى قدمتها هيفاء وهبى منذ سنوات أصبحت الأكثر رواجاً على رسائل الهاتف المحمول بين المواطنين الأتراك.
وتضمن تقرير الشبكة جانباً من المشادة بين أردوغان وبيريس فى دافوس ومشهد مغادرة أردوغان محتجاً على بيريس ومنسق الجلسة، وعرضاً لتصريحات مزراحى وجزءاً من حفل لهيفاء وهبى تقدم فيه الأغنية، مشيراً إلى أنها انتشرت بشكل كبير فى تركيا بعد واقعة دافوس، وأن المواطنين الأتراك بدأوا يتعرفون على الأغنية وصاحبتها، وبدأت تنتشر مقاطع منها فى رسائل الهاتف المحمول "خاصة التى ينطق فيها اسم "رجب".
كما تحولت عبارة "وان مينت" (أى دقيقة واحدة)، والتى قالها أردوغان لمنسق الجلسة فى دافوس إلى عبارة متداولة بين الأتراك على سبيل المزاح، وبدأ استخدامها من جانب الممثلين الكوميديين فى مسرحياتهم، وأشهرهم الممثل يلماظ جان.
يذكر أن أردوغان لا يجيد اللغة الإنجليزية أو أية لغة أخرى غير التركية، وأخذ يكرر عبارة "وان مينت .. أولماظ" للصحفى الأمريكى الذى كان يدير الجلسة فى دافوس "وان مينت" بالإنجليزية تتلوها كلمة "أولماظ" التى تعنى بالتركية "لا يصح".
وأشارت شبكة فوكس التركية اليوم الاثنين، إلى تجدد التوتر بين تركيا وإسرائيل على خلفية تصريحات قائد القوات البرية الإسرائيلى أفى مزراحى، قائلة إن أغنية "رجب حوش صاحبك عنى" التى قدمتها هيفاء وهبى منذ سنوات أصبحت الأكثر رواجاً على رسائل الهاتف المحمول بين المواطنين الأتراك.
وتضمن تقرير الشبكة جانباً من المشادة بين أردوغان وبيريس فى دافوس ومشهد مغادرة أردوغان محتجاً على بيريس ومنسق الجلسة، وعرضاً لتصريحات مزراحى وجزءاً من حفل لهيفاء وهبى تقدم فيه الأغنية، مشيراً إلى أنها انتشرت بشكل كبير فى تركيا بعد واقعة دافوس، وأن المواطنين الأتراك بدأوا يتعرفون على الأغنية وصاحبتها، وبدأت تنتشر مقاطع منها فى رسائل الهاتف المحمول "خاصة التى ينطق فيها اسم "رجب".
كما تحولت عبارة "وان مينت" (أى دقيقة واحدة)، والتى قالها أردوغان لمنسق الجلسة فى دافوس إلى عبارة متداولة بين الأتراك على سبيل المزاح، وبدأ استخدامها من جانب الممثلين الكوميديين فى مسرحياتهم، وأشهرهم الممثل يلماظ جان.
يذكر أن أردوغان لا يجيد اللغة الإنجليزية أو أية لغة أخرى غير التركية، وأخذ يكرر عبارة "وان مينت .. أولماظ" للصحفى الأمريكى الذى كان يدير الجلسة فى دافوس "وان مينت" بالإنجليزية تتلوها كلمة "أولماظ" التى تعنى بالتركية "لا يصح".
0 التعليقات:
إرسال تعليق